آفاق الحرب والمفاوضات في ظل غياب الوساطة القطريةالوقت - في تطور دراماتيكي يُلقي بظلاله على المشهد الإقليمي، يجد الكيان الصهيوني نفسه في مأزق استراتيجي غير مسبوق مع تعليق الوساطة القطرية، فالعودة إلى منصة المفاوضات باتت مرهونةً بشكل حصري بالاستجابة لمطالب المقاومة الفلسطينية، والرضوخ لاشتراطات حركة حماس.
لماذا أصبحت "دير الزور" مركزاً للصراع بين الأطراف السورية؟الوقت- الصراع بين البدو والأكراد في دير الزور هو مؤامرة أمريكية للسيطرة على موارد النفط والغاز السورية وقطع طريق المواصلات بين بغداد ودمشق لتقليل التهديدات التي تشكلها فصائل المقاومة ضد قوات الاحتلال.
موسم الحالي وبالتالي بالحد الأدنى نتحدث عن فقدان الموارد لمدة عام، وهناك عائلات فقدت الأشجار بشكل كلي، وهي بحاجة لعدة سنوات حتى تصبح منتجة وخاصة الزيتون. وأتت الحرائق على أراض واسعة مزروعة بشجر الزيتون.
واعتبر الأسد أن آثار الحريق ستستمر لسنوات، مشيراً إلى أن الجزء الأكبر من الأضرار طال المناطق الح ...
موسم الحصاد الزراعي. حيث إن الحرق المتعمد لمئات الهكتارات من بساتين الزيتون وحقول القمح العائدة للفلسطينيين خلال موسم الحصاد هو جزء من الأحداث المتكررة في الضفة الغربية التي ينفذها الصهاينة كل عام. والمثير للاهتمام أن هذه الحوادث تقع امام مرأى أعين عملاء الأمن التابعين للنظام الصهيوني، كما أنهم لا ي ...
موسم قطف الزيتون الذي بدأ قبل حوالي أسبوع هو سبب آخر لتفجر المواجهات في هذا الوقت من كل عام بين الفلسطينيين والمستوطنين؛ كجزء من الصراع على ملكية الأرض، حسب زعم الموقع. ويشير التقرير إلى أن قضية الأسرى الأمنيين المسجونين في سجون العدو التي تفاقمت بعد هروبهم من سجن جلبوع؛ كانت سبباً مهما أيضا في اشتع ...
موسم قطف الزيتون، مستخدمين المناشير والمجزات والمعاول، حيث يواجه المزارعون كل عام تهديدات مختلفة من المستوطنين، بما في ذلك التخويف والاعتداءات والتدمير واقتلاع وتخريب أشجار الزيتون الخاصة بهم، وسرقة المحاصيل وأدوات الحصاد.
وحسب بيانات اللجنة الدولية للصليب الأحمر، فقد تم تدمير أكثر من 9300 شجرة في ...
موسم التكاثر. حيث إنه قبل بضع سنوات اقتلعت الحكومة الإسرائيلية ألف شجرة زيتون، بتهمة زراعة شجرة الزيتون من دون تصريح في الضفة الغربية!
في الواقع، عندما يدخل الصندوق اليهودي القومي أسمدة الصنوبر ومبيدات الآفات على نطاق واسع في الأراضي المحتلة ويزرع الأشجار على نطاق واسع، فإن له أيضًا أغراضًا دينية و ...
موسم جني الزيتون وقتًا للتوتر والاستيطان العنيف، حيث يقوم المستوطنون بمهاجمة المزارعين ومنعهم من قطف زيتونهم، ولكن لم يكتفوا بذلك، بل يستمرون في التهديدات والاعتداءات بشكل دائم، وخاصة على الذين يعيشون في المستوطنات القريبة من الأراضي الفلسطينية، والتي تُعتبر بموجب القانون غير قانونية تماماً، فمتى ست ...
موسم قطف الزيتون.
في حين، أصيب عدد من المواطنين بالاختناق بالغاز السام، خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت البلدة، وتمركزت في منطقة المثلث، وأطلقت قنابل الغاز السام تجاه المواطنين، ما أدى لإصابات بالاختناق.